وفاة محمد ميراه: فشل الطبقة السياسية

وفاة محمد ميراه: فشل الطبقة السياسية
وقدم وزير الداخلية، كلود غيان، وتفاصيل تدخل غارة للشرطة، مما أدى إلى وفاة ميراه محمد، وعمليات القتل المشبوهة من تولوز و مونتوبان (معلومات لو فيجارو)
وفاة هذا الشاب المفقود، نسي، وسحقت من قبل الشركة ليس انتصارا، صحيح أن الشرطة الفرنسية لم عمله بضمير حي، وهذا الأداء وفاة وجرائم هي في المقام الأول على فشل الساسة
القتلة، الكسارات من الشباب، حيث كانت الشركة
هم الحكومة
هم في المعارضة
هناك في أي مكان كما الحمار بايرو بين كرسيين
كانوا يعيشون في المناطق الجميلة من رأس المال
كانوا يعيشون في محافظة أنيقة الإقامة
خروجها إلى بيوت الدعارة نفسه
انهم يعتقدون ان أي تصريح

هم شخصيات مشكوك فيه، متحدين ضد وحدة واتحاد شعوب فرنسا
اليوم و في المستقبل مثل هذا اليوم من الساسة المعارضين الفرنسية، من الفراغ، وسوف نشرب من الكلام والتعبير
وسوف أعرض هذه الفئة من الخطأ السياسي إلى تقويم الأيام السعيدة
هذه الطبقة السياسية ويكذب عليك، أنت إهانة gentes، وهذا يمثل gentes العار
هذه الطبقة السياسية هي كذبة
هذه الطبقة السياسية هو ما هو حقير، والسلطة من أجل السلطة
لكن هذا النوع من الأحزاب السياسية الزائفة من الشعب واحد فقط رغبة الشعوب الديوث مهنة من فرنسا
حتى 22 أبريل 2012: الذهاب الى الصيد، وقال لا للنفاق السياسي
هكذا، في 22 أبريل 2012: نقول نعم للفرنسا غدا
هكذا، في 22 أبريل 2012: من مصاصة marginalisassions فرنسا
حتى 22 أبريل 2012: لا ندخل تواطؤ من الكذب
حتى 22 أبريل 2012: لا يذهب الى الجحيم
حتى 22 أبريل 2012: عدم حضور بعض المؤسسات مثل كارلتون، انها من محفظتك
حتى 22 أبريل 2012: سوف ندف المسمار وليس واحدا سمك القد يحتوي على واحد فقط القلق، القلق على رفاهية البرجوازية اليسارية الصغيرة أو الكبيرة التي تفضل أن ترى زوجها إلى بيت للدعارة وليس لها في طبقة